إسناد أهل غزة

‏شعبنا يحتاجنا اليوم أكثر من ذي قبل، وتزداد المسؤولية على من لديه مساحة من الحراك ضمن السقوف القانونية في البلدان المختلفة حول العالم وخصوصا في الغرب الأوروبي…كل الوسائل السلمية التي تسمح بها القوانين الأوروبية القارية والمحلية يجب استخدامها لإسناد شعبنا وأهلنا في غزة.الوسائل الشعبية والقانونية والسياسية والإعلامية والإنسانية متاحة على تنوعها لانتهاجها وفورا للوقوف أمام اعتداءات الإبادة الجماعية بحق أهلنا وشعبنا في غزة والمطالبة بالإيقاف الفوري لها…ولا مجال للتقاعس والتقصير.ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى